منتديات الميعاد الليبي

العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Uvo74067
مرحبا بك زائرنا الكريم ..(أنت )
لم تقم بتسجيل الدخول بعد
.يشرفنا أن تقوم بالدخول للميعاد الليبي أو بالتسجيل
إذا رغبت بالمشاركة بالمنتدى





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الميعاد الليبي

العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Uvo74067
مرحبا بك زائرنا الكريم ..(أنت )
لم تقم بتسجيل الدخول بعد
.يشرفنا أن تقوم بالدخول للميعاد الليبي أو بالتسجيل
إذا رغبت بالمشاركة بالمنتدى



منتديات الميعاد الليبي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميعاد العرب, من الشرق والغرب لمة خوت, مربوعة العيلة, هدرازي,علم وعلوم,برامج منوعة ألعاب, تحميل أفلام وأغاني, دردشة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

توقيت المنتدى

المواضيع الأخيرة

»  علاجات طبيعية تعكس آثار الشيخوخة على الوجه
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالثلاثاء يوليو 08, 2014 12:02 pm من طرف Ahmed Mohamed

»  نتائج التعليم الثانوي في ليبيا2014
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالأحد يوليو 06, 2014 10:15 pm من طرف الزعيم

» برجك في شتاوة
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالسبت يوليو 05, 2014 2:52 pm من طرف Ahmed Mohamed

» صفحتنا على الفيس بوكــ
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالسبت يوليو 05, 2014 2:26 pm من طرف الزعيم

» نساء مطرودات من رحمة الله
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالأربعاء نوفمبر 27, 2013 7:57 am من طرف أبوالمغاير

» مقارنة
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالثلاثاء نوفمبر 26, 2013 4:36 pm من طرف أبوالمغاير

» * القشـــــطة * فاكهة سحريـــــة
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالسبت أكتوبر 19, 2013 6:10 pm من طرف أبوالمغاير

» مخاطر الضرب على الوجه
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالجمعة مايو 31, 2013 10:23 pm من طرف الكابو

» للعبرة ... اياك ان تعتقد انك الوحيد على الحق فى هذه الد
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين مايو 20, 2013 9:17 am من طرف أبوالمغاير

» التحذير من تناول اجنحة ورقاب الدجاج
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين مايو 20, 2013 8:39 am من طرف أبوالمغاير

» البرزخ مشاهد مذهلة لضاهرة إلتقاء الأنهار فيديو+صور
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالأحد مايو 19, 2013 9:32 am من طرف أبوالمغاير

» غناوي وشتاوات في غاية الروعه
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 10:25 am من طرف Ahmed Mohamed

» الغناوة الجزء الثاني بقلم: أحمد الحوتي
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 10:20 am من طرف Ahmed Mohamed

» العلم ,, بقلم أحمد الحوتي
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 10:16 am من طرف Ahmed Mohamed

»  أفضل 10 أطعمة تحتوي على نسبة عالية من الحديد فقر الدم
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 9:23 am من طرف شذى الورد

» 10 فوائد تجعلك تشرب القهوة بكل حب
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 9:02 am من طرف شذى الورد

» أفضل 10 أطعمة لنمو العضلات
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 8:59 am من طرف شذى الورد

» هوانغلو"القرية صاحبة السكان الأطول شعر في العالم بالصور
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 8:43 am من طرف شذى الورد

» هل تعاني من اصفرار فى لون أسنانك؟
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالثلاثاء مارس 19, 2013 7:54 am من طرف شذى الورد

» كيف تتخلص من كرشك ؟!
العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Emptyالثلاثاء مارس 19, 2013 7:53 am من طرف شذى الورد

برامج تهمك

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

عداد زوار المنتدى

free web hit counter

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1659 مساهمة في هذا المنتدى في 778 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 125 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عمر فمرحباً به.

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ميعادكم

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات ميعادكم حقوق الطبع والنشرphpBB© 2009-2010
كيف تكسب حماتك (للرجال فقط)

الإثنين أغسطس 16, 2010 12:21 pm من طرف الزعيم

تفكـّر كثيرًا قبل القيام بهذه الخطوة، وقدماك ترتدّان إلى الخلف. وتتساءل: أتريد الزواج من الفتاة …

مفهوم العلاقة الزوجية

الأربعاء أبريل 14, 2010 2:21 pm من طرف الزعيم

لو بحثت في
معاجم الألفاظ وفهارس الأمثال لما وجدت لفظا أدق من وصف القران للعلاقة
الزوجية: هنّ …


تعدد الزوجات أصبح أمرا مطلوبا

الخميس مارس 25, 2010 10:23 pm من طرف الزعيم


تعدد الزوجات أصبح أمرا مطلوبا








أولا :ينبغي ملاحظة أن
التعدد أمر مقرر شرعا , ولذا إذا وردت …


لا حياء في الدين...هاام جدا

الخميس مارس 18, 2010 8:09 pm من طرف لولو

---------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ظاهرة إنتشرت في المنتديات وبالذات المتعلقة …


من يفعل هذا لزوجته

الثلاثاء مارس 16, 2010 2:03 pm من طرف أبوالمغاير



لي ولكم اخواني الاحباء هذه الوصايا التي تضمن لنا بمشيئه الله حياة
سعيدة
1 – العطف
2 – الحنان
3 …


مركزعيون الباهي لتحميل الصور والملفات


    العلم ,, بقلم أحمد الحوتي

    Ahmed Mohamed
    Ahmed Mohamed
    .................
    .................


    عدد الرسائل : 192
    العمر : 48
    تقيييم : 0
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    العلم ,, بقلم أحمد الحوتي Empty العلم ,, بقلم أحمد الحوتي

    مُساهمة من طرف Ahmed Mohamed الإثنين أبريل 29, 2013 10:16 am

    العلـم (1)



    بقلم: أحمد الحوتي

    مقدمة



    لا يكاد نمط من أنماط الشعر يبلغ شعرالعلم وفرة وانتشاراً وسعة تداول، إذ ان نصوصه أقرب إلى ما يمكن بتسميتها نصوص التداول اليومى، وهى نصوص يشترك فى حفظها الرجال والنساء والأطفال، وتنفرد النساء بإبداع نصوص خاصة يستطيع المستمع تمييزها عن غيرها للوهلة الأولى، بمعيار قدر من الرخاوة فى مفردات النصوص النسائية وأن نتجاوز مثل هذا العرض العام إلى ما يقتضيه التقنين العلمى من استقراء وتفصيل.




    وكما كان لهذا النمط من حظ فى الوفرة، كان له الحظ الأكبر فى حظر تداوله على مسمع من النساء وكبار السن من الرجال، وهو أمر منطقى من جهتين:




    الأولى: أن نصوص العلم لا يتجه جلها إلا إلى عاطفة الحب بتجلياته المختلفة، تشبيبا ووصفا ولوما وشكوى;




    والثانية: أن نص العلم لا يؤدى إلا غناء، ويقتضى الأداء أن يرفع المؤدى صوته، وأن يتخلل الأداء أنين مؤثر ويقتضى الأداء كذلك استغراق وقت طويل – باستثناء الأداء فى الصابية وذكر لي احد الرواة أن أداء نص واحد قد يستغرق من الوقت ما يستغرقه قطع خمسة كيلو مترات على الأقدام، حيث تقاس المسافات بالغناوة ومعنى هذا أن عاشقاً سوف يستغرق مثل هذا الوقت صائحاً متوجعاً أو مشبباً على مسمع ممن يحبها ومسمع غيرها من أهلها وأهله، وهو أمر لا يبيحه العرف الصارم.




    ولا يتخذ أى نمط آخر صفة أو اسم الغناء إلا هذا النمط فيقال (غناوة علم) ويقطع الرواة بأن العلم، هو وحده الغناء ولا غناء غيره – إذا استثنينا ما استحدث من صورة للغناء الذى تصاحبه بعض الآلات الموسيقية الحديثة، والذى يقترب من شكل الأغنية التى تقدمها أجهزة الإعلام، وإن اختلفت لحد واضح المضامين والأفكار، وبداهة مفردات اللغة – على أنه تجد الإشارة إلى أن إطلاق اسم الـ (غناوة) على هذا النمط لا يخرج به عن دائرة الشعر ويدخله فى دائرة الغناء على سبيل الوقف والقصر، ذلك انه لا يجوز إهدار بعض ما يرد فى تعبيرات الغناية مما يتصل بهذا النمط





    معنى لفظ العلم



    ويتفق الرواة على أن هو الشئ المرتفع البين، ويضيف بعضهم إلى معانيه الراية وهى أيضا الشئ المرتفع، على أن الرواة جميعاً لا يقدمون تفسيراً شافياً لسر إطلاق اسم العلم بدلالاته هذه على هذا النمط الفنى النوعى، اللهم إلا الإلماح إلى علاقة الارتفاع والبروز بين العلم – الجبل أو الراية – وبين ما يتوجه إلى معالجته نص العلم من أشخاص وموضوعات ومشاعر، وهو تفسير – على وجه العموم – مقنع بحكم موضوعيته، على أن عدم استقراره فى وجدان الجماعة يفتح الطريق أمام تفسيرات هى أدخاله فى باب الحكايات التعليلية، والتى تسعى مجتمعاتنا البدوية من خلالها إلى تفسير الظواهر، أو إلى تقديم تعليل مبتدع لما تغيب علته، أو يقل الاطمئنان إلى سلامة أو دقة الظاهر من علله، إذ (يحكى أنه كان فى قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، شاب يهى الطلعة مشبوب الخيال، فارس عظيم لا يشق له غبار فى الحرب، وشاعر ملهم فى السلم، يردد الرواة قصائده، ويحفظها الناس فى كل مكان، وكان اسم هذا الفارس الشاعر (علم) وفى يوم من الأيام كان (علم) يمتطى صهوة جواده الأصيل ويتجول فى البرية، وقد سحرته المناظر حوله، ولم يشعر إلا والجواد يتعثر فى شئ ما، فنزل عنه ليتحقق من الأمر وتتبع ذلك (الشئ) فإذا به جدائل متهدلة على الدرب، لفتاة ساحرة الجمال، تطل من شرفة قصر منيف وقف (علم) حائرا فترة من الوقت، وهو يتطلع إلى الفتاة مسحوراً بجمالها ورقتها ثم أب إلى نفسه، وانتزع رجليه من الأرض انتزاعا، ليخلص قوائم جواده من جدائل الشعر، وعاد إلى الفتاة ينظر إليها فلك تكلف نفسها مجرد النظر نحوه، بل استمرت فى تطلعها نحو الأفق، وخطا (علم) نحو باب القصر ليطرقه، ويعرف بنفسه، ويعلم ما غمض عنه من أمر هذه الفتاة الجميلة، التى لابد وأن تكون نبيلة الأصل أيضا، لما يبدو على القصر الذى تطل منه شرفته من فخامة وعظمة.




    كان مدخل القصر واسعا تحفه الزهور والورود من كل نوع، أما القصر نفسه فكان يرتفع على ربوة غير بالغة الارتفاع، وأرتقى بضع درجات رخامية، فإذا به أمام الباب مباشرة. وكاد أن يطرقه، لولا أنه وجده مغلقا وعليه قفل كبير يلفت الانتباه فلما أمعن فيه النظر وجد مكتوبا عليه هذه الغناوة:


    مفتاحه معا لولاف العين قفلها صاك ياعلم


    ومعنى الغناوه



    (إن باب قلبى موصد، ولا يمتلك مفتاحه أو يفتحه إلا من أحبه قلبى حبا صادقا يا.. علم) [1] ومن البديهى أن هذا التعليل – على ما ينطوى عليه من جمال فنى، بل لهذا السبب ذاته – لا يعد تعليلا يمكن أن يستند إليه التقنين العلمى [2]، بل هو تصور أو تصوير يعكس افتقار البعض إلى تفسير موضوعى مما ينشده العلماء.




    ويتفق من وقفوا عند هذا النمط الشعرى محاولين تفسير اسمه على أن هذا الاسم يعنى لغويا، العظيم والمشهور والمعروف وكل المرادفات التى يمكن أن تندرج تحت هذه القائمة [3] وأنه اسم منشق من الشئ المشهور والمرتفع كالجبل والعلم يراد به الشئ المرتفع أو المرأة العالية القدر …والعلم معناه الرجل المشهور الكريم البطل الشهم ومعناه أيضا المرأة الشريفة الجميلة صاحبة العقل والأدب [4]. ويستند هذا التأويل الأخير إلى انصراف أغنية العلم إلى معالجة موضوعات شتى إما فى حكمة أو فى قصد أجواد أو فى وصف امرأة جميل ورفع قدرها وإجلالها أو فى مدح كريم أو ذم لئيم [5]، وهو نفس ما يذهب إليه من أن غناوة العلم تضمن كل المعانى المؤكدة للقيم والمثل المحبوبة فى تلك المجتمعات البدوية كالعفة فى الحب، والاحترام المتبادل والفناء فى الحبيب، والكرم الذى ليس له حدود، والشجاعة، وحماية الضعيف، ونصرة المظلوم والتفاخر بالحسب [6]. وهذا التنوع فى الموضوعات تؤكده النصوص من ناحية، ويفسر وفرة النصوص وسعة انتشارها من ناحية أخرى، على أن واقع النصوص يقطع بأن الغالبية العظمى منها تعالج عاطفة الحب وما يتصل به من مشاعر وأحوال، فضلاً عما تؤكده أسماء أبواب العلم والتى تتجاوز العشرين بابا وهى:




    1- النار 2- الجرح
    3- الغلا 4 - اليأس
    5- الصوب 6- الأولاف
    7- الخطأ 8- العيب
    9- الموح 10- الجضر
    11- البكا 12_الدمع
    13- الصبر 14- العنا
    15- العلم 16- القدر
    17- العزيز 18- الخاطر
    19- المرهون 20- الغنى
    21- العين 22- العقل
    23- اللوم 24 - السريب أو النوع
    25- غناوي منوع 26- غناوي محرمه(7)


    ومن الواضح أن بابا واحدا هو الذى يضم الموضوعات المختلفة – غير موضوع الحب ومتعلقاته – هو باب (غناوي منوعة) فضلاً عن بابين آخرين يتسعان – إلى جانب الحب – لموضوعات أخرى، هما بابا (البكا) و (الصبر).




    وأن ما نطمئن إليه استناداً إلى ما سمحت به معلومات الرواة وتصوراتهم، وإلى بعض ما ورد عند بعض الباحثين، هو أن العلم نمط من شعر البدو يمثل كل نص من نصوصه سطراً شعرياً واحداً يعالج موضوعاً من الموضوعات المختلفة هى فى أغلبها تتصل بعاطفة الحب، وأن هذا الموضوع الذى اختاره الناص يبرز فى النص بروازاً لفظياً واضحاً (ينص عليه) فضلاً عن دوران مفردات النص مجتمعة حول هذا الموضوع، الذى يرتفع عند الناص على غيره من الأمور، وأن هذا الموضوع المحور يلحظه المتلقى واضحاً وضوح الراية أو الجبل، ويتعرف عليه للوهلة الأولى، من خلال مفردة لفظية محورية لا تزاحمها بقية مفردات النص وإنما تتساند لابرازها وتعمل فى خدمتها أو تعمل على تقديمها، وعلى هذا الأساس من الحضور اللفظى والدلالى قامت تقسيمات الأبواب التى تندرج تحتها النصوص، فالمفردة المحور، لفظاً وموضعا دلاليا إنما هى علم على الباب الذى ينتمى إليه النص ن فلا يجوز أن تكون هناك (غناوة نار) أو (غناوة موح) دون أن تكون مفردة (نار) أو مفردة (موح) شاخصة فى النص شخوصاً محورياً وليس ثانوياً، وهذا الشخوص المحورى تقوم على تحقيقه مفردات النص مجتمعة وعلى نحو تشكيلى. والأمر أكثر وضوحاً فيما يتصل بنمط خاص من نصوص العلم، يضاف فيه مفرد النوع إلى جمعه، بما يكاد أن يكون لوناً من ألوان (القصر)، حيث نجد(غناوة غناوى النار) و (غناوة غناوى اليأس) …الخ، وفى هذا النوع تتواتر المفردة موضوع النص ورأسه (علمه) توتراً لا يترك لغيره من مساحة تحل فيها، إلا بما يقتضيه نظام الكلام وشروطه بناء الجملة(مشى اليأس جاب يأس تم اليأس هو ياس ياسهم) [8].أى أن اليأس قد مضى ولكنه عاد مصطحباً معه يأساً آخر، فأصبح اليأس هو يأس اليأس، فقد بلغ الغاية أو صار يأساً مركباً.




    يتبـــــع

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 5:06 pm